بغض النظر عن اتفاقنا مع ريكارد واختلافنا معه ولكننا بالتأكيد لا نتفق أبداً مع ذلك المهرج الذي أراد إنقاذ قناته من كذبة تصريح ريكارد بعدم اختياره لمجموعة المنتخب السعودي بتقوله: إن لديه تأكيدات من مصادر مقربة من المنتخب الأخضر تؤكد التدخل في عمل ريكارد.. يا أخي منتخبنا خرج «واللي فيه كافيه»، ونِلْتُم منه ومن رياضتنا بما فيه الكفاية والأمور أصبحت مكشوفة للجميع.. ألا يوجد من يوقف هذا الدعي ومن هم على شاكلته ألا يوجد من يكشفه على حقيقته فتبادل الأدوار بين تلك القنوات المشبوهة لتشويه الكرة السعودية بلغ مداه.