حققت مؤسسة محمّد يوسف ناغي للسيارات زيادة بنسبة 8% في مبيعات MINI وBMW خلال الأشهر الثلاثة الأولى من 2012 مقارنة بالفترة نفسها من عام 2011.

وتمكّن «ناغي» من الحفاظ على مكانته بين الأسواق الخمسة الأفضل أداءً في الشرق الأوسط، ممّا يؤكّد على زيادة الطلب على السيارات الراقية من الطراز الأوّل في المملكة، وعلى عزم مؤسّسة محمّد يوسف ناغي للسيارات على تحقيق سنة أخرى مكلّلة بالنجاح.

وعلّق المهندس أنيس جمجوم، المدير العام لمؤسسة محمّد يوسف ناغي للسيارات قائلاً: «تؤكّد هذه الزيادة في مبيعاتنا وتثبت بوضوح المكانة الراسخة التي تتمتّع بها BMW وMINI في المنطقة. فسيارات مجموعة BMW تجسّد الأداء العالي والامتياز في الهندسة والريادة في الإبداع التي تُعتبر مواصفات أساسية يبحث عنها العملاء المتميّزون هنا في المملكة ويقدّرونها. ولا شكّ في أنّ هذا العامل، بالإضافة إلى مجموعتنا المميّزة من الطرازات والمستوى العالي في خدمة العملاء تجعلنا نتطلّع بمزيد من التفاؤل إلى الأشهر المقبلة.»

وما تزال الفئة السابعة، السيارة الأفضل مبيعاً لاسيّما وأنّها تجمع ما بين أعلى مستويات الأناقة والراحة والفخامة ومتعة القيادة القصوى. ومن الطرازات التي ساهمت أيضاً في الأداء الجيد لمؤسسة محمّد يوسف ناغي للسيارات نذكر BMW الفئة الخامسة، وBMW X6 Sports Activity Coupé، وBMW X5 Sports Activity Vehicle.

وقد حققت MINI نمواً ملموساً في المملكة العربية السعودية خلال الأشهر الثلاثة الأولى من السنة محقّقة نمواً بنسبة 121%. لتأكيد مكانتها كالعلامة التجارية الراقية الأسرع نمواً في العالم وفي الشرق الأوسط على السواء، وقد تصدّرت المبيعات طراز MINI Countryman، أوّل سيارة من MINI رباعية الدفع ومزوّدة بأربعة أبواب، بينما ساهمت MINI Hatch، وMINI Cabrio وMINI Coupé بشكل بارز في النجاح الذي حققته العلامة التجارية خلال الربع الأوّل من عام 2012 في المملكة العربية السعودية.

وحققت MINI تقدّماً بارزاً أيضاً مع توسع مجموعة طرازاتها خلال الأشهر الثلاثة الأولى من السنة، حيث شهد شهر مارس إطلاق MINI Roadster، وهو الطراز السادس الذي ينضمّ إلى طرازات MINI. إنّه الطراز الأوّل المكشوف من MINI الذي يضمّ مقعدين فقط.