قال انطوني ليفاندوفسكي مسئول تطوير السيارة الآلية لشركة خدمات الانترنت (جوجل) إن شركته ستطرح سيارتها الآلية والتي تسير بدون سائق الى أسواق المدن؛ بالطبع ليس هذا التصريح الاول ولا المحاولة الاخيرة لخبراء السيارات الأمريكية، كل ذلك لإيجاد بديل للطاقة المألوفة، أي النفط، فقبل عدة سنوات أعلنت مجموعة من الخبراء الامريكيين عن اختراع السيارة الخضراء التي تعتمد في وقودها علي المثياولين والذُرَة وبضم الذال لا بتشديده؛ فمسألة (الذرَّة)اخترعوها قديما، ولكن (الذرة) النبات يبدو أنهم صرفو النظر عنها لأنها غير مجدية وستكلف مصانعهم كثيرا، ثم إن الاستحواذ الامريكي على الذرة سيجعل مجاعة هائلة في العالم لدى الانسان لأنها أحد مكونات غذائه لا غذاء المواتر وبالمناسبة مادام الشي بالشي يذكر: ماذا بشأن (سيارتنا غزال)؟ آمل أن يكون العمل لإنتاجها بكميات تجارية قد شارف على الانتهاء لنستغني عن سيارات الأمريكان، ولكن الملفت الإيجابي لهذه السيارة الامريكية القادمة أنها تحل مشكلة سواقة المرأة لأنها تسير بدون سائق، وبذلك تحل مشكلة الاختلاط بين (سواويق) المملكة والمرأة فانتظري يا أختنا.