فيينا - موفد الجزيرة - محمد العيدروس:
أعلن الدكتور حمد الماجد عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية وعضو مجلس إدارة مركز الملك عبد الله العالمي للحوار، أن المركز لن يتطرق للأديان كأديان، بقدر ما يركز على قنوات الحوار وسبل التفاهم المشترك، وإزالة أي وجهات نظر متضاربة عن الآخر.
وقال: المركز سيلعب دوراً أساسياً في جمع الناس مع بعضهم للتأكيد على التفاهم المتبادل وتجنب العنف.
وشدد في هذا الصدد على أن الحوار والمحبة والتفاهم هي محور عمل المركز الأساسي، ولن يكون ضمن مجالاته التطرق لأنماط كل دين أو توجهاته.