فيينا - موفد الجزيرة - محمد العيدروس:
اعتبر ممثل المملكة الدائم في الأمم المتحدة السفير عبدالله المعلمي مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الديانات أحد أهم المنابر والصروح الجديدة في مجال الحوار العالمي بين أتباع الديانات والثقافات المختلفة.
وقال إن التاريخ سوف يسجل لخادم الحرمين الشريفين هذا الحدث الذي أسسه وتكفل به في عهده الزاهر. مشيراً إلى أن خادم الحرمين يقود عهداً يتسم بالحوار والتواصل والتسامح والانفتاح على كل الثقافات من داخل وخارج المملكة، مؤكداً أن العالم أجمع متفائل بهذا المركز نحو مزيد من التواصل والعطاء.