شقراء - محمد الحميضي:
بدأت ظاهرة الكتابة على جدران المدارس تزداد بشكل كبير بعد أن كانت عبارات صغيرة يتم كتابتها بين الحين والآخر، إلا أنها أصبحت أكثر انتشاراً، وأصبحت تحتوي على كلمات غير لائقة، حتى إن مدارس البنات لم تخل أيضاً من كتابات سيئة تحمل أرقاماً وعبارات من المفترض أن لا تكتب.. ويبدأ السؤال: من المسؤول؟
البيت أم المدرسة أم المؤسسات التوعوية والإعلامية لكبح جماحها.. وهل يتم وضع ساحات للكتابة وممارسة الهواية للابتعاد عن جدران المدارس والمؤسسات الحكومية؟