كتب - محرر الوراق
هو تقليد قديم، بل مسؤولية تشريف وتكليف لمن شرفهم الله بخدمة الحجيج أن يقف ولي الأمر في كل سنة في المشاعر المقدسة متفقداً الحجاج ومتابعاً لهم من جميع الجوانب، بدأ به الملك عبدالعزيز، وسار عليه أبناؤه الملوك.
وفي هذه الصور التي ننشرها في الوراق هذا الأسبوع يرى القارئ الكريم توثيقاً لوجود الملك فيصل - رحمه الله - على رأس الحجيج في المشاعر المقدسة (سنة 1392هـ)، ومعه أخواه الأميران فهد وعبدالله (الملكان فيما بعد)، وغيرهما من أصحاب السمو.