* من أنتم.. كانت أبلغ رد على مدعي الوصاية والراغبين في الهيمنة على القرار رغم أنهم لا يملكون أي صفة.
***
* أراد «الكذاب» تمرير كذبته كالمعتاد عبر الفضاء فكان الإعلامي الفطن له بالمرصاد.
***
* استغربوا اختفاءه في أوقات سابقة وظهوره في هذا التوقيت الصعب.
***
* استقبلوا حضور اللاعب المحترف أوروبياً بمحاصرته بأسئلة عن إلغاء عقده. خوش احتفاء من الناقل الرسمي.
***
* لم يسألوا النجم الكبير الغائب عن الوطن عن رأيه في المباراة الدولية، بل سألوه عن رأيه في كلام زميله ما هو رده عليه.
***
* فطنوا للعبة التقسيم فأحبطوها مبكراً.
***
* خروج العقلاء وأصحاب الشهادات العليا من الإدارة ودخول الجهلة والأميين بمثابة إعلان مبكر بسقوط الإدارة.
***
* احتجوا على الغرامة الرمزية والمخففة رغم أن المخالفة كانت واضحة وصريحة وكبيرة.
***
* خلال الاجتماع الأسبوعي يتم تحديد الأدوار وتوزيع المهام ثم يقال لهم انطلقوا فتأتي كتاباتهم كالقصف العشوائي.
***
* هاجم الإدارة على غير العادة مما يؤكد أن هناك من دفعه ليقول ما قال.
***
* اندفعوا لمتابعة عضو شرف عبر حسابه في تويتر لمعرفة آرائه عن ما يدور في النادي ففوجئوا بأنه يغرد لهم عن الأغاني والطرب خصوصاً في الساعات المتأخرة من الليل.
***
* مهاجمتهم للسماسرة داخل النادي ليست دفاعاً عن مصالح النادي، ولكن لأن أولئك قطعوا طريق السمسرة عليهم واستحوذوا على الحصة كاملة بعد أن كان أولئك المهاجمين ينالون حصة دسمة من السمسرة.
***
* حتى القنوات الرسمية شاركت في تضليل الرأي العام بشأن استحقاقه للعقوبة.
***
* ادعى الإصابة ليهرب من التدريبات ويتجه لإكمال مشروعه العاطفي.
***
* مشاركة الحكم في احتفال خروج النادي الكبير من البطولة ليست سوى تعبير رمزي عن واقع صافرته في الملاعب.
***
* عشرون عاماً وهو يعبث في الملاعب بلا حسيب من ضمير ولا رقيب. فجاءت نهايته مأساوية.
***
* انضمامه لمجموعة الجمهور المتعصب تأخرت عشرين عاماً.
***
* كان هو أول من كسر اتفاقية التهدئة بقلمه الأرعن.
***
* الفريق مشغول بالاستعداد للمواجهتين الحاسمتين واللاعب مشغول بمطاردة حلمه الخاص.
***
* من يدقق في وجوه مقطعي التورتة سيلاحظ العدوانية واضحة على وجوههم لذلك لا غرابة في إساءاتهم!