* تباينت نتائج الفرق السعودية في دوري أبطال آسيا ما بين فوز وتعادل وخسارة.. ومع ذلك ستكون مباريات جولة الرد هي الحاسمة ويجب أن تكون نتائج الذهاب حافزاً لتحقيق انتصارات تنقل فرقنا السعودية لنصف النهائي.
***
* الفريق الاتحادي أثبت عبر نتيجته أمام جوانجو الصيني أن القوة الهجومية تأتي أولاً.. فالفريق الطامح للفوز بلقب كبير يجب أن يمتلك هجوماً نارياً يرد الهدف بهدفين.. والهدفين بأربعة.
***
* استحق فريق الفتح الإعجاب من الجميع بعد فوزه في أول مباراة خارجية له أمام الجهراء الكويتي. فليس سهلاً خوض المباريات الخارجية لأول مرة بخبرة بسيطة وتحقيق فوز على فريق له تجربته العريضة خليجياً وعربياً وآسيويا.
***
* من الواضح أن الاتفاقيين قد اتخذوا قرار تسريح مدربهم جيجر منذ وقت مبكر ولكنهم كانوا ينتظرون نهاية لقائهم الآسيوي لإعلان القرار. ويبقى السؤال الذي يؤرق كل اتفاقي: هل سيكون البديل أفضل؟.
***
* نتيجة الهلال في الذهاب الآسيوي كانت هي الأسوأ بين جميع نتائج الفرق السعودية وتحمل اللاعبين المسؤولية الأكبر في جولة الإياب. ولن يكون التعويض صعباً إذا ما أدرك اللاعبون مسؤوليتهم تجاه ناديهم وجماهيرهم وقدموا العطاء والجهد الكافي لتحقيق انتصار بفارق يعوض خسارة الهدف.
***
* ما حصل قبل انتخابات الحكام للجمعية العمومية لاتحاد القدم أمر معيب ومخالف للأنظمة. ويجب على اللجنة المكلفة بالإشراف على الانتخابات التدخل لمعاقبة المخالف ولو أدى الأمر لاستبعاده. إلا إذا كان ما حدث يعجبهم ويتوافق مع أهوائهم.