دائماً أتابع ما يكتبه الأخ محمد عبدالله الحمدان في جريدة «الجزيرة» الغراء ما بين حين وآخر بعنوان أكثر من موضوع والذي يناقش وينتقد فيه بعض ما يهم القراء والمواطنين ففي عدد «الجزيرة» 14573 الصادر بتاريخ 4 من شهر شوال 1433هـ قرأت مقال «أكثر من موضوع» والذي استهله بعبارة والله العظيم وبالله العظيم، وذكر أن كلمة شرطة أحسن «من بوليس» وكلمة جسر أحس من «كوبري» وشاطئ أحسن من «كورنيش» وفندق أحسن من «أوتيل» وعودة أو رجوع أحسن «يوتيرن» وطيب أو موافق أحسن من «أوكي» ويلغي أحسن من «كنسل» ورسالة أحسن من «مسج» وأمين صندوق أحسن من «كاشير» وفواصل أحسن من «بارتشن» وبطاقة أحسن من «كرت وكارد» ورسم هزلي أحسن من «كاريكاتير» ومخطط أحسن من «كروكي» ومكيف أحسن من «كنديشن» والعربات المعلقة أحسن «تلفريك» وصورة أحسن من «كوبي» ومشكل أحسن من «كوكتيل» وإتماما لذلك فأنا أضيف ما يلي:
كومبيوتر أفضل منها «حاسب آلي»
سوبر مارك أفضل منها «سوق مركزي»
شاكوش أحسن منها «مطرقة»
فاكس أحسن منها «ناسوخ»
راديو أحسن منها «مذياع»
دش أحسن منها «صحن»
كاش أحسن منها «نقداً»
رسيفر أحسن منها «جهاز استقبال»
فلتر أحسن منها «مصفاة»
بريك أحسن منها «فرملة»
سيفون أحسن منها «صندوق طرد»
ستكر أحسن منها «لاصق»
شورت أحسن منها «قصير»
ريموت أحسن منها «جهاز تحكم»
رجيم أحسن منها «حمية»
باسبورت أحسن منها «جواز سفر»
جاكت أحسن منها «ساتر أو سترة»
باص أحسن منها «حافلة»
بلوزة أحسن منها «قميص»
دوبلكس أحسن منها «مزدوج»
دينمو أحسن منها «مولد كهرباء»
فيوز أحسن منها «صمام كهرباء»
كامير أحسن منها «آلة تصوير»
سندويتش أحسن منها «شطيرة»
ماكياج أحسن منها «ملون»
قول أحسن منها «هدف»
كورنر أحسن منها «زاوية»
كافتيريا أحسن منها «مقصف»
وفقنا الله جميعاً لخدمة لغتنا الأصيلة.
محمد فهد العتيق