- كالعادة بدأت بعض الفرق موسمها بالدعم التحكيمي.
***
- تغيّر الفريق للأفضل لن يتحقق إلاّ بالتخلّص من عناصر الفشل.
***
- لم يخرج للتعليق على المباراة إلاّ من تسبب في الهزيمة.
***
- مع نهاية الموسم الماضي قابل النتيجة بلا مبالاة واصفاً إياها بأنها لا تقدم ولا تؤخر رغم أنها تحدد مركز الفريق، ومطلع هذا الموسم أرجع الهزيمة إلى كون المباراة في بداية الموسم .. أزمة ثقافة.
***
- المتعصبون في تزايد داخل تلك القناة التي يسيطر عليها الميول الواحد بجهود المتعصب الأول.
***
- بعد مرحلة الشتم في القناة الخارجية سينتقل الشتم بكامل طواقمه للمحلية.
***
- قدم المعد شهادة نجاحه عبر القناة الخارجية بتقدير متعب بامتياز، مما جعلهم يسارعون لاستقطابه لتوافر الشروط المطلوبة.
***
- ليس غريباً أن يظهر اللاعب الشاب بذلك المستوى المتواضع في أولى مباراتين نظراً لأنّ جدول مباريات دوري الحواري الرمضاني الذي يشارك فيه مزدحم ومضغوط.
***
- مازال اللاعب ممنوعاً من السفر بسبب مستحقات شركة تأجير السيارات المتأخرة والتي يحاول اللاعب أن يجبر ناديه على دفعها.
***
- كواليس قرار تأجيل المباراة كشفت مقدار الضعف لدى متخذي القرار. وإذا كانوا بهذا الضعف والخوف والتردّد أمام قرار عادي، فماذا سيفعلون أمام القرارات الكبرى.
***
- تنفسوا الصعداء بعد اتصال مسئول النادي مطالباً بتأجيل المباراة، حيث كانوا يرغبون في التأجيل ولكنهم كانوا يخشون ردّ الفعل.
***
- قبل المباراة الأخيرة تحوّلت غرفة تبديل ملابس الفريق إلى صالون حلاقة. الفوضى تضرب أطنابها بالفريق.
***
- الحارس النكبة ورّط زميله برمي الكرة باتجاهه دون أن يعلم، مما تسبب في ولوج الهدف الكارثة.
***
- المعلّق المتسوّل رجع لعاداته مستغلاً الشهر الكريم.
***
- اللاعب العربي رفض العرض الخليجي رغم أنه الأعلى مفضلاً البقاء مع فريقه الحالي.
***
- يعيش حالة قلق من الشيكات المرتجعة التي حرّرها بلا رصد بعد القرار الأخير بملاحقة أصحاب هذه الشيكات.
***
- اللاعب المنتقل حديثاً قال لرئيس النادي «أنت لا تستحي على وجهك» بعد أن رفض تسليمه مستحقاته المتأخرة قائلاً له خذها من رعاية الشباب.
***
- الجماهير تحترق واللاعبون يتسابقون أي منهم يظهر بأغرب «نيولوك».
***
- بعد حالة الارتباك الأخيرة التي سبقت قرار التأجيل تساءل الكثيرون.. من يتخذ القرار؟!!.
