انتقل إلى رحمة الله الأستاذ زكريا إبراهيم حمد القبّاع، وقد أُديت عليه الصلاة عصر أمس الخميس بجامع الملك خالد بأم الحمام، ويتقبل العزاء في منزله بالمعذر الشمالي شمال تقاطع محمد بن عبد العزيز مع تركي الأول.
(الجزيرة) تقدّم خالص العزاء والمواساة في الفقيد، وتسأل الله له الرحمة والمغفرة ولأهله الصبر والسلوان..
{إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ}.