![]()
|
إعداد: أحمد العجلان
(خارج الميدان) زاوية نستضيف من خلالها كل أسبوع نجماً ليتحدث عن أمور ليست لها علاقة بالرياضة وركل الكرة.. ضيفنَاً اليوم: المدرب الوطني القدير.. محمد الخراشي
من أنت؟
- كما تعرفوني أنا محمد الخراشي مدرب سعودي متخصص في كرة القدم.
حكمتك في الحياة؟
- اتق شر من أحسنت إليه.
هل وقعت في شر من أحسنت إليه في يوم من الأيام؟
- نعم، ولكن ولله الحمد ليس بنسبة كبيرة.
حالتك الاجتماعية؟
- متزوج ولله الحمد وعندي من الأبناء عبدالرحمن ونواف ومشعل وثلاث بنات.
كيف تتعامل مع أبنائك؟
- أخ لهم وصديق وأقدر العصر الذي يعيشون به وأتمنى لهم التوفيق.
قرأت لك تصريحاً لا تعلم فيه أن ابنك عبدالرحمن تاجر أسهم.. هل هذا صحيح؟
- نعم بالفعل.. القصة أنه أخذ مني مبلغاً من المال وأستثمره ونجح في البداية ولكن في النهاية أصابه ما أصاب الناس من خسائر!!
في التعليم أين وصلت؟
- دبلوم تربية رياضية.
آخر كتاب قرأت؟
- دائماً اهتماماتي رياضية حتى في الكتب فأنا اقرأ عن الرياضة.
وماذا عن الشعر؟
- أحب قصائد خالد الفيصل إلى درجة غير محدودة.
بيت شعر تردده دائما؟
- إذا صفا لك زمانك عل يا ضامي أشرب قبل لا يحوس الطين صافيها.
سيارتك الحالية.. وأول سيارة قدتها؟
- حالياً معي فورد تورس وأول سيارة كورلا أشتريتها من الوكالة بالتقسيط وبدون أوراق ولا كفالة.. فالموظف في الوكالة عرفني وقال: أنت مدرب الهلال الخراشي وكان يوافقني الميول وقرر منحي السيارة بدون كفالة ولكنني التزمت بالتأكيد معه في الدفع 300 ريال شهرياً كتقسيط للسيارة.
تقرأ الصحف؟
- نعم كل الصحف تقريباً اقرؤها.
كاتب غير رياضي تقرأ له؟
- اقرأ الصحف من الغلاف للغلاف واقرأ تقريبا كل شي وإن كنت أحب كتابات تركي الدخيل في جريدة الوطن.
أي القنوات تتابع؟
- أتابع الكثير من القنوات ولكن للرياضية منها نصيب الأسد وأحب القناة الرياضية السعودية بدون مجاملة للمنطق وللمصداقية لاسيما بعد متابعة الأمير تركي بن سلطان لها ونجاحه في نقلها نقلة نوعية.. وكذلك أتابع القناة العربية.
شخصية اجتماعية تفضلها؟
- أنا من معجبي محمد عبده فهو شخص عصامي ومشاركته في الجوانب الإنسانية والوطنية تستحق التقدير والاحترام ودعواتي له بالشفاء العاجل.
لك في البزنس؟
- أنا أفشل رجل أعمال في العالم.. خسرت كثيراً ولم أنجح في البزنس.
هل خسرت في الأسهم؟
- نعم وخسرت 70% من أموالي في الأسهم على طريقة ما يأتي سريعاً يذهب سريعاً.
الشهرة ماذا أخذت منك وماذا أعطتك؟
- أعطتني حب الناس سواء الرياضيين أو غيرهم وأخذت مني الكثير من الوقت وأجد أحياناً بعض المضايقات من نوعية الأسئلة المتعصبة.
هل تحب السفر؟
- أول كنت أحبه.. والآن الكبر في السن وظروف المنزل تمنعني وإن كنت أحن للسفر وأفضل أن يكون بلداً بارداً وأهله يؤمنون بأن الليل للنوم والنهار لباقي الأشياء.
لك في الموضة؟
- أستشير في الموضة ولكني أبحث دائماً عن ما يناسب سني.
أكثر نصيحة ترددها لأبنائك؟
- الاحترام ورضاء الله من رضاء الوالدين وألا يتدخلوا فيما لا يعنيهم وألا يتحدثوا فيما لم يطلب منهم فيه رأي.
آخر مرة بكيت؟
- مع كل موقف إنساني يحزنني أضعف وأبكي فأنا حساس مع المواقف الإنسانية.
زوجتك هل تساعدها في المطبخ؟
- أحب أن أشاغب في المطبخ إذا سمحت لي بالدخول أصلاً لكي أقوم بعمل بعض الأشياء.
أكلتك المفضلة؟
- بالتأكيد الكبسة.
لك في النت؟
- نعم لاسيما فيما يتعلق بالرياضة والبحث عن أي مستجد.
هل لديك صفحة على الفيس بوك؟
- لا.
هل مللت من الحوار؟
- بالعكس مستمتع.
كلمة أخيرة؟
- شكراً لك أبا مشاري.. وشكراً لصحيفتنا الغراء (الجزيرة) التي أدين لها بالكثير من أيام العوام ومحمد الكثيري رحمه الله وصولاً للأستاذ محمد العبدي وأتمنى أن أحصل على أرشيفي من هذه الصحيفة.
