أشرقت مملكتنا الغالية بعودة حبيبها.. مليكنا ووالدنا خادم الحرمين الشريفين، فاكتست بالفرحة، وتزينت بزغاريد المحبة والولاء، وخرجت منا الكلمات تتسابق في نشوة وحبور معبرة عن ما في قلوبنا من حب لمليكنا، وسعادة بقدومه، ولا يخفى علينا كيف كانت ومازالت نهضة البلاد في عهده، وكيف كانت يده كريمة وحفاوته عظيمة بالمرأة ونشاطاتها، رعاك الله كما ترعانا وأمدك بالصحة والعطاء.. لتبقى فخرا لنا يا ملك الإنسانية.
كلمات الحب والولاء تنتظم كعقد يطوق عنق الوفاء وتنطلق لتنثر فرحتنا وتهنئتنا للشعب السعودي، بعودتك سالماً يا خادم الحرمين.
أهلا بك وبعودتك التي طال انتظارنا لها.
شيمة الشمري -حائل