التدخلات في عمله وفرض لاعبين وإبعاد آخرين كانت وراء مغادرة المدرب ورفضه الاستمرار.
المدافع الغربي المشكلجي نقل مشاجراته من المستطيل الأخضر إلى المدرجات بعد أن أبعده المدرب عن التشكيلة.
انكشاف العضو صاحب الميول فضح المزاعم الكاذبة عن إبعادهم عن اللجان ودموع التماسيح التي ذرفوها بهدف التضليل وجعل مثل ذلك العضو وغيره من المتعصبين يلعبون في الخفاء.
الصافرة المحلية تتربص بالفريق الكبير في المواجهة القادمة فهل يكون هناك تحرك استباقي لدرء الخطر القادم.
المراسل المسكين اضطر للاعتراف بكذبه والاعتذار لمن كذب عليه ووضع نفسه في موقف محرج للغاية ولم ينفعه أولئك الذين كانوا يشجعونه على تلك الممارسات عندما سقط في القضية وحيداً بعد أن تركه المطبلون يصارع مصيره منفرداً حتى شملته الشخصية الكبيرة بالعفو الله يمهل ولا يهمل.
كتب نهايته بنفسه وبشكل مؤسف ومخجل، وقد كانت نهاية طبيعية لمثله.
المدير الإعلامي بالنادي الكبير تصدى لذلك المضلل في أكثر من برنامج فضائي واستطاع بخبرته وتمكنه وحضوره الذهني والمعرفي أن يكشف ألاعيب ذلك المضلّل ودجله ويوقف تماديه وكذبه.
ما ذلك العضو إلا نموذج للمتعصبين أمثاله ممن دخلوا اللجان من النوافذ وأرادوا العبث بها وتجيير قراراتها لأهوائهم وميولهم.
لم يمنعه أحد من الظهور ولكنه أراد إحاطة نفسه (المريضة) بهالة إعلامية.
هرب المدرب بعد أن اكتشف أن الوضع الحالي لا يمكن أن يتطور وأن العناصر الموجودة محدودة الإمكانيات ولا تستطيع أن تقدّم أفضل مما تقدّمه حالياً.
بعد أن استطاع الفريق الكبير توسيع الفارق بدءوا في تطبيق تكتيك جديد لإسقاطه من خلال التأكيد بأن البطولة قد حسمت رغم أن الوقت ما زال مبكراً.
العجز عن مجاراة الفريق الكبير ومنافسته داخل المستطيل الأخضر جعلتهم يحاربونه بأشكال غير رياضية تطعن في تفوقه وهي أساليب البلداء.
رائحة الفساد الإداري والمالي في تلك المؤسسة الإعلامية الخارجية تملأ فضاء الشبكة العنكبوتية، والمشكلة أن أبطال ذلك الفساد يرمون الشرفاء بالتهم.
عضو اللجنة المتعصب قدَّم نموذجاً مسيئاً ومشوّهاً لجهة عمله الرسمية القائمة على المصداقية والأمانة والإحساس بالمسؤولية.
سقط اللاعب بالإصابة من جديد فعاد للحديث عن السحر..!!
مشكلة ذلك الفريق أن الشكوك المتبادلة بين أعضائه ومسؤوليه قوية بشكل لا يصدق. لذلك عملية التصفية والإبعاد بدافع الشك لا تنقطع ويذهب ضحيتها الكثير من أبناء النادي المخلصين.
سوء توقيت إقامة بطولة اللعبة المختلفة ساهم في غياب الحضور الجماهيري وضعف الاهتمام الإعلامي.
الإعلامي الفضائي القوي كشف المخطط بشجاعة وطرحه بكل وضوح ممارساً دوره الإعلامي بكل مهنية.
ليس ذلك العضو هو الوحيد المتعصب من أصحاب الميول المتخفية والمندسة فهناك الكثير مثله ممن يعملون في الخفاء ويقدمون مصالح ناديهم بشكل سافر.
في بداية مقاله قال إن (الفيفا) لا يعترف باتحاد التاريخ والإحصاء وفي نهاية المقال عرف نفسه بأنه خبير معتمد من اتحاد التاريخ والإحصاء.. اللهم لك الحمد على نعمة العقل!