المدرب صادق على حديث الشرفي بعد أن وصف الإداري بأنه بلا مصداقية ولا يمكن الوثوق به.
كان الإعلامي ذكياً وهو (يسفّه) المحلل الحاقد الذي أراد استغلال البرنامج للحديث عن نفسه فقط.
يلاحق نجوم الوطن عبر الفضائيات مشهراً بهم باتهامات مزيفة ثم يرافقهم في البطولات.
كشف مهمته السرية السابقة أمام الملأ جعله يغضب ويزمجر ويقول بأنهم يطاردونني منذ 15 عاماً.
محاولات تلميعه لن تبعد تهمة التزوير الملتصقة به منذ عرفه الوسط.
لو أنه رشح أحداً آخر لكان مقبولاً، أما أن يرشح سارق المقالات فتلك نكتة سامجة كسماجة صاحبها ومرشحه.
المدرب الأوروبي تراجع عن التوقيع على العقد الذي كان قريباً منه بعد تلقيه نصيحة من المدرب السابق للفريق.
وجود المحلل الحاقد بين تلك الكوكبة من النجوم السابقين الانقياء فضحه بشكل كبير، وكشف مقدار ما يكنه من غل وسواد في الطوية.
المرجفون إياهم الذين يفبركون الحوارات الإنترنتية ما زالوا يبثون سمومهم في الوسط الرياضي السعودي بأكاذيبهم، وكان آخرها فبركة حوار مع مدرب المنتخب المقال حيث كان مضمون الحديث المزيف موجهاً ضد أحد الأندية ونجومها، ما يكشف بوضوح الطرف الذي يقف وراء ذلك التزييف والذي لم يكن غريباً عليه القيام بمثل ذلك، حيث إن أعمال التزوير والتزييف التي يقوم بها تظهر على السطح بين فترة وأخرى.
أحضر معه مصحفاً ليحلف عليه على الهواء مباشرة، وفي اليوم التالي قال: أريد أن أصحح بعض المعلومات التي وردت في (حلفان) أمس..!! هكذا بكل بساطة تحلف على القرآن، ثم تأتي في اليوم التالي لتصحح..!! الشرهة على من سمح له وأتاح له الفرصة للتلاعب بالحلف والاستهانة بمثل هذه الأمور العظيمة.
رحم الله تلك الشخصية التي عرفت (الحاقد) على حقيقته وطردته من النادي والملاعب شر طردة.
مع كل ظهور له لا يتورع عن تسول منصب في إحدى اللجان رغم أنه غير مؤهل فكرياً وعلمياً لذلك.
نصحوه بعد المطالبة بإقامة مهرجان اعتزال حتى لا تؤكل حقوقه مثلما أكلت حقوق زميله الذي قبله فقال: أنا غير وسأحاسبهم بالريال.
عندما يتحدث (الانصدامي) فإنه يبدو للمشاهد كيونس شلبي اللي (ما بيجمعش)!!
عندما قال المدرب السابق إنه بلا كلمة ولا عهد فإنه لم يؤكد كلام الشرفي فقط، بل صادق على ما تعرض له اللاعب المعتزل الذي لم يستلم ريالاً واحداً من مهرجانه.
كان يتسول العمل في اللجان فضائياً بشكل مقزز، فما كان من المذيع الفطن إلا أن قال له ولماذا لا تعمل في ناديك..!!؟ فبهت المحلل الحاقد.
اختيارات تلك القناة لنوعية ضيوفها تكشف حقيقة أجندتها (المخفية) حتى ولو حاولت ذر الرماد ببعض الاختيارات الأخرى.
لا يزال القفز على حواجز الأنظمة مستمراً من خلال تسريح مدربين ولاعبين أجانب دون إعطائهم حقوقهم، وتسجيل آخرين في مخالفات صريحة للأنظمة.
اختفت الشجاعة المزعومة من خلال تعقيبات (أنا أقصد.. ولا أقصد).
المحلل الحاقد يقول أنه يعتمد على خبرة 15 خبرة في لعب الكرة تؤهله لأن يكون محللاً رغم أن هذه السنين قضاها ما بين إيقاف وشطب.
هو أجهل من الجاهل ومع ذلك يملك جرأة غريبة في الحديث وإبداء الرأي في كل موضوع! يا له من رويبضة.
تهجمه على الشخصية الرياضية المسؤولة والكبيرة هو (بند) من (أجندة) اشتم أكثر تستلم أكثر. لذلك فإن ذلك (الشتام) هو صاحب أكبر رصيد من بين زملائه أهل الفتنة.
أقل ما يقال عن ذلك (الانصدامي) سوى أنه مريض نفسي شفاه الله.