لا يمكن أن تذكر الإدارة المحلية في المملكة العربية السعودية، إلا ويذكر معها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله ورعاه - وزير الدفاع، الذي أمضى في إمارة منطقة الرياض سنواتٍ طويلة، انتقلت...>>>...
مع تطور الزمن وتغير حياة البشر، ومع ثورة المعلومات التي وصلت إلى كل بيت أصبح الناس يعانون من آثار هذا التغير ومضاعفاته التي طالت كل فرد من أفراد المجتمع؛ لأن التعامل مع هذه المعلومات لم يكن صحيحاً ولم يكن إيجابياً...>>>...
لا يختلف اثنان، ولا يشك منصف، في أن نظام ساهر قد حدَّ من حوادث السيارات وأخطارها، التي ضربنا فيها أرقاماً قياسية، أقضّت مضاجع المسؤولين عن سلامة المرور، ومضاجع المواطنين على حد سواء، وألحت على المصلحين لدراسة المشكلة،...>>>...
في ظل الحملات الإعلامية الحاقدة التي تتعرض لها مملكتنا الحبيبة والتي تصدر من قلوب (فاسدة) وعقول (خاوية ومفلسة) همها الأول والأخير محاربة الدول التي تناشد وتطالب بإقامة العدل والسلام في جميع أنحاء العالم.. ولا يخفى...>>>...
قدِّر لي منذ أيام قريبة أن أذهب لأداء صلاة الجمعة في جامع المرزوق في حي النفل وهو من الجوامع الراقية بناءً وفرشاً واتساعاً وإضاءة، لكن الشيء الذي لفت انتباهي كثرة السماعات المتقاربة داخل المسجد وحينما بدأ الإمام...>>>...
حادثة مدارس براعم الوطن الأهلية بجدة ليست الأولى ولن تكون الأخيرة، فسبقها على حد علمي مدرسة بنات في مكة المكرمة قبل بضعة أعوام، وسيعقبها مدرسة أو مدارس أخرى بعد أن ننسى هذه الحادثة ويطويها الزمن كما طوى غيرها من...>>>...
يقول علماء الإدارة إن حُسن الإدارة وحسن الأداء وضبط الأمور تكفي عن كثرة الموظفين، وتغني عن كثرة الميزانيات، فما قامت به أمانة مدينة الرياض من تخصيص رقم (940) لشكاوى كل ما يخص البلدية ومشاكل الشوارع داخل المدينة...>>>...
استوقفني المقال الذي نشرته جريدة (الأهرام)، كبرى الصحف اليومية المصرية، بتاريخ 10 من ذي الحجة 1432هـ - 6 نوفمبر 2011م، للكاتب عاطف صقر، بعنوان (بين مصر والسعودية)، يشير إلى أن العلاقات بين مصر والسعودية تمر حالياً...>>>...
في الأربعينيات الميلادية ظهرت أوائل كتب مساعدة الذات في الولايات المتحدة الأمريكية، وكان من أوائل من ألّف في هذا الباب الكاتب دايل كارنيغي، ومن كتبه المشهورة «كيف تكسب الأصدقاء»، و»دع القلق وابدأ الحياة»، والذي...>>>...
في وقت كنا نستعد فيه لإطلاق اليوم العالمي للطفل 2011 لنحتفل بالأطفال ونغرس الآمال والسعادة في قلوبهم ونوعيهم بحقوقهم ونشعرهم بآمال والديهم ووطنهم اتجاههم فجعنا بنبأ الحريق في مدارس براعم الوطن! الذي أودى بحياة معلمتين...>>>...
ورحل عامنا الهجري ولم تعش أمتنا العربية جمال تعاقب فصوله كغيرها، حيث امتد خريفها الذي لا ربيع بعده باندلاع ثوراتها في أكثر من قطر، والإجماع على تسمية هذه الثورات ربيعاً، تفاؤلاً منها بأنها فاتحة لعهد جديد يسوده...>>>...
من خلال سبر أبرز حوادث الحريق داخل المؤسسات التعليمية وجد أنها تتمركز في مدارس البنات، وقد ترتب على تلك الحوادث فواجع وخسائر بشرية ومادية وضرر بالمباني ناهيك عن الأثر النفسي الذي صاحب تلك الحوادث وأثر على المنتسبات...>>>...
كتبت في العدد (14262) من هذه الجريدة، مقالاً بعنوان ( نعم لأمن الوطن) على خلفية أحداث العوامية بالقطيف والتي أشعلها فئة مارقة ذات وجهين، باعت نفسها للشيطان الإيراني، وقلت فيه: إن أمن الوطن يجب أن يكون خطا أحمر،...>>>...