الاضطرابات التي تشهدها بعض الدول العربية، والمطالب الشعبية التي تجري ضمن هذا السياق، هي خيار داخلي تُعَدّ مطلباً وتحركاً مشروعاً طالما كان المشاركون في فعله والداعون إليه هم أبناء البلد، أما إذا كانت استجابة لتحريض أو تدخل خارجي فإنها، إضافة إلى بعدها عن الشرعية، تُعَدُّ تدخلاً غير مقبول في الشؤون الداخلية
...>>>... |