في التخطيط الإداري تعرف حجم المشكلة من حجم المتدخلين لحلها؛ فالقضايا والمشاكل الكبيرة يتصدى لها القادة الكبار لمعالجتها وحلها بعد أن استعصت على المكلَّفين بمعالجتها. المعضلة الإسكانية التي يرزح عدد كبير من المواطنين تحت وطأتها ظلت مشكلة مزمنة ومستعصية على الحل، وعجزت الكثير من المعالجات
...>>>... |