مهما انضم للثوار الليبيين مؤيدون ومتطوعون، إلا أن الترسانة العسكرية والمرتزقة الأفارقة والملوثين في الكتائب الأمنية من الذين أنشأهم القذافي وأبناؤه لهذا اليوم -يوم يواجه الشعب الليبي الطاغية- يشكلون طوقاً لحمايته من غضب الجماهير ويعكسون رغبتها في إحداث التغيير فيحصل الارتداد. هكذا يأمل
...>>>... |