يواصل إساءاته ضد الفريق وإسقاطاته القبيحة جولة بعد جولة...!
صدق رئيس النادي العاصمي عندما قال إن إعلام ذلك النادي هو الذي يحرك تلك اللجنة.
يستحق أن يطلق عليه لقب (النابغة) بعد أن اكتشف أنه كاتب رياضي وهو على مشارف الستين.
اللاعب الخليجي استغل النادي المحلي للضغط على أطراف في بلاده لتحقيق مكاسب شخصية.
الفشار حضر لإحداث فوضى ثم غادر.
وعدوا بالحياد والرقي في الطرح ولكن ذلك يقودهم للسقوط والإسفاف.
العضو السابق في برنامج (الشتم) ظل يتسلّم مكافأته من البرنامج لمدة ستة أشهر رغم تركه للبرنامج لوجود خطأ في النظام المحاسبي. مسؤولو البرنامج اكتشفوا الأمر وشهّروا بذلك العضو انتقاماً منه بعد أن قام بفضح مخططات البرنامج وكشف أجندته الخبيثة.
النادي العاصمي يستغل لاعبين مزدوجين سابقين لعبوا له بعد أن لعبوا للنادي الجار لإقناع نجوم الفريق الجار للانتقال إليه بحكم العلاقات التي تربط هؤلاء النجوم بأولئك السابقين المزدوجين.
الرئيس الشاب يسعى لاستقلالية ناديه والحرس القديم يريدون إعادته لوضعه السابق (تابعاً).
الإهمال الاداري جعل من الفريق الأولمبي ملطشة لكل من هبَّ ودبَّ.
بات حارس المرمى هدفاً لكل الفرق التي تواجه فريقه بعد اكتشافها تواضع قدراته.
المهاجم كشف عن طموحه عندما قال كنا نريد موصلة الصدارة خلال فترة التوقف...!
يستضيف من يقومون بالنيابة عنه قول ما لا يستطيع قوله.
بدلاً من أن يعد الفشار بتسجيل لاعب أجنبي كبير عليه أن يسدّد ما وعد به من دعم لأي إدارة تأتي بعده كما قال.
إهمال الفرق السنية بلغ درجة مخيفة جداً وتنذر بمستقبل مظلم.
الفشار عليه أن يسدّد الديون التي تركها قبل رحيله وورّط النادي فيها قبل أن يعد بالتعاقد مع لاعب أجنبي جديد.
المراسل الفضائي الميداني كان ذكياً وهو يفاجئ رئيس النادي بسؤال عن كيفية تسجيل فريقه هدفه الأول الذي جاء عن طريق تعديل الكرة باليد. ليصمت الرئيس برهة ويتلعثم قبل أن يستأنف هجومه ضد الحكم.
إرهاب التحكيم هو الأسلوب الجديد لتحقيق مزيد من الانتصارات.
إعلاميان أحدهما عاصمي والآخر من الساحل الغربي مارسا سمسرة مع رئيس النادي الشرقاوي لنقل أحد لاعبي فريقه للساحل الغربي.
المحلّلون القانونيون أكّدوا أن ذلك الفريق هو المستفيد من قرارات الحكم رغم أن مسؤوليه هم من خرج في الإعلام للاحتجاج. ويبدو أن ذلك من باب إبعاد الشبهات.
شكل المهاجم ومظهره العام إضافة إلى مستواه المتواضع يؤكّدان أنه يعيش المرحلة الأخيرة من حياته مع الكرة رغم أنه ما زال في عمر يسمح له بالاستمرار.
يعلم بأنه لا يستطيع العودة للكرسي السابق ولكن الفشار أراد زعزعة أوضاع الإدارة الحالية وتأليب الجماهير ضدها بتصريحاته غير المسؤولة.
في السابق أثار مشكلة حين أشار للحكم بطرد لاعب الفريق المنافس، ومساء الأربعاء تسبّب في إثارة مشكلة أخرى حين أشار لرئيسه بأن رجل الأمن يصوّر الأحداث!