- كيف استطاع النصر إعادة تأهيل اللاعب محمد عيد الذي جاءه من الأهلي (بقايا لاعب) ثم قدمه نجماً في منتخبنا الوطني؟!! وكيف استطاع الشباب أن يجعل من نايف القاضي واحداً من عمالقة المدافعين في آسيا.؟!! ولا ننسى تجارب عبدالله سليمان في الهلال وطلال المشعل في الاتحاد وكذلك حسين عبدالغني في النصر وغيرهم من نجوم الأهلي الذي غادروا (بيتهم) مرغمين ووجدوا في الأندية الأخرى مساحات رحبة للإبداع والانطلاق من جديد مع النجومية في عالم الكرة.. ويلوح في الأفق قرب مغادرة مالك معاذ وصاحب العبدالله ووليد عبدربه وغيرهم..!! ماذا يحدث في الأهلي؟!
- تأهل منتخبنا لنصف نهائي كأس الخليج من أصعب الطرق وبتعادل جاء رحمة من السماء بأقدام قطرية. شبابنا لم يقصروا فقد بذلوا جهوداً كبيرة ومضنية يشكرون عليها وكان بالإمكان أفضل مما كان لو أن إعدادهم للبطولة جاء بشكل أفضل ومن خلال معسكر تدريبي كباقي منتخبات الخليج.
- من خلال كل الفضائيات الرياضية الخليجية التي يعج بها الفضاء والبرامج الحوارية المنوعة لم يظهر أي لاعب أو إعلامي خليجي يثير قضية شارة الكابتنية في منتخب بلاده.. ولماذا يحملها فلان ولماذا لا تعطى فلان..!! ولكن للأسف أن مثل هذه (السفاسف) لا يطرحها إلا بعض منهم محسوبين على إعلامنا السعودي. أو من خلال لاعب سابق محتقن وحاقد على كل نجم.
- أمين عام اللجنة الأولمبية السعودية الدكتور راشد الحريول قال إن تحقيق 13 ميدالية في دورة الألعاب الآسيوية يثبت سلامة تخطيطنا..!! وهذا القول جاء معاكساً لنبض الشارع الرياضي الذي كان يتطلع لما هو أكبر من ذلك. حيث اعتبر ذلك العدد من الميداليات محصلة متواضعة لا تعكس مقدار الجهد والدعم والاهتمام الذي تقدمه القيادة الرياضية للاتحادات. مما يؤكد أن هناك تقصيراً واضحاً يجب محاسبة المسؤولين عنه.
- عندما يأتي الاعتذار من الكبار فهو مقبول بكل تأكيد. وما فعله الشيخ أحمد الفهد عندما اعتذر لشعب المملكة العربية السعودية على ما تفوه به ذلك الصحفي المعتوه بحق السعوديين وقال «أمسحوها في وجهي» فإن الجميع يكبر له هذا الاعتذار ويتجاوز عن تلك السقطة لذلك «المقرود» وكأن شيئاً لم يكن.
ما قاله لاعب المنتخب للسنوكر والبلياردو عبدالرحمن العمار في تصريحه للجزيرة يوم أمس عن أوضاع المنتخب المشارك في دورة الألعاب الآسيوية يوجب التحقيق فيه فورا ومحاسبة المسؤولين عن التقصير والإهمال الذي حدث للمنتخب في الصين. وأكثر ما يخشاه المتابعون أن يكون العقاب للعمار جراء صراحته وكشفه للواقع المزري لمنتخب السنوكر الذي حاول مسؤولوه تغطية فشلهم وإهمالهم بإثارة موضوع المدرب الأفغاني.
ما قاله لاعب المنتخب للسنوكر والبلياردو عبدالرحمن العمار في تصريحه للجزيرة يوم أمس عن أوضاع المنتخب المشارك في دورة الألعاب الآسيوية يوجب التحقيق فيه فورا ومحاسبة المسؤولين عن التقصير والإهمال الذي حدث للمنتخب في الصين. وأكثر ما يخشاه المتابعون أن يكون العقاب للعمار جراء صراحته وكشفه للواقع المزري لمنتخب السنوكر الذي حاول مسؤولوه تغطية فشلهم وإهمالهم بإثارة موضوع المدرب الأفغاني.
