رؤية الشاعر والإعلامي- محمد العريعر :
هناك في الذاكرة تجمعوا ليشعلوا (بخور) كلماتهم ونستنشق أطيابها وتبقى على مركل هذا العمر، وحدهم وصلوا والآخرون سقطوا من قوائم الانتظار!
(نايف صقر وسليمان المانع ومساعد الرشيدي، فهد عافت.. والمسفر الدوسري، أشجار التوت الفارعة تهدينا كل سكاكر غصونها لننعم ب(طلال حمزة والدكتور صالح الشادي)، ونستظل بالغصون الوارفة تحت الشمس!!
وما زال داخل أسوار هذه الحدائق (شيخة الجابري ووضوح وريمية) وعيده الجهني.
والروابي الممتدة بمساحات الفكر الخضراء تتسع لمعرفة (سليمان الفليح، وعواض العصيمي، وخلف الحربي، ومحمد مهاوش الظفيري، وعبدالله الزازان)؛ حتى نصل إلى حديقة القلم الممشوق (نايف الحربي ومحمد عواد وحمود البغيلي ومحمد العنزي وأحمد الفهيد وتذكار الخثلان)؛ ليكون الربيع القادم حديثاً للفصول المورقة بالنباتات العطرية.