كان المعلم الأول، من يتحلق المريدون من طلاب العلم والفكر حول معينه، لا يتنازل عن المضامين التي يضع تحتها خطوطا حمراء، لتكون أهدافه وغاياته من أجلهم، ومنها على سبيل التمثيل لا الحصر: أن يتلقى المتعلم التدريب على ما يتعلم في أثناء تعلمه، وأن يتمثل ما يتعلم في سلوك ممارساته، فهو إن تعلم كيف
>>
|