دبي -(رويترز)
زعم تنظيم القاعدة مسؤوليته عن خطف مسؤول كبير في المخابرات في محافظة صعدة الشمالية في أغسطس آب وطالب بالإفراج عن اثنين من السجناء المتشددين.
ولم يكشف من قبل تنظيم القاعدة الذي ينشط بقوة في مناطق أخرى من اليمن عن وجود قوي في محافظة صعدة محور صراع دام ست سنوات بين المتمردين الحوثيين والحكومة والذي أجبر 350 ألفاً على النزوح من ديارهم.
وفي أغسطس خطف مسلحون مجهولون علي الحسام نائب مدير المخابرات في صعدة التي مزقتها الحرب. وفي ذلك الوقت لم يكن لدى السلطات فكرة عمن يقف وراء خطفه.
ولم توضح القاعدة ما إذا كان الأسير لا يزال حيا وما إذا كان التنظيم ينوي قتله.