يقولون إن «ما أحب من الولد إلا ولد الولد» وهو ما يبدو ظاهرا هذه الأيام على ملامح الشيخ العلامة الموسوعي أبو عبد الرحمن بن عقيل الظاهري، إذ تسود أرجاء منزله ومنزل ابنه عبد الرحمن فرحة غامرة بقدوم الحفيد الجديد «عمر» ليضيء منزل جده وأبيه، ويصبح قرة عين والديه ويشارك إخوته: محمد وشهد وغلا ونصرة في قادم الأيام لعبهم ومرحهم.
ولم يجد المفكر والأديب أبو عبد الرحمن الظاهري خيرا من اسم والده «عمر بن عبد الرحمن بن عقيل» ليكون اسما للمولود الجديد براً بأبيه وتيمنا باسم أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، رضي الله عنه، وما زالت التهاني تأتي تباعا لتبارك للعلامة قدوم حفيده ،وتهنئ ابنه عبد الرحمن وحرمه بمولودهم المبارك إن شاء الله.