يا سيدي سلمان
غيابك عن المملكة يا سيدي يشق علينا، وعندما سمعنا عن دخولك المستشفى زاد همنا، ولكن أثلج صدورنا البيان الملكي الذي أفاد بنجاح العملية التي أجريت لسموكم فحمداً لله على سلامتك يا رمز الإمارة ورمز الإدارة، يا أبا الأيتام والمحتاجين، يا رجل التطوير والتنمية.
أعيننا وأفئدتنا تهفو لرؤياك ووصولك أرض الوطن سالماً معافى، وإننا نهنئ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده والنائب الثاني والشعب السعودي بأسره بسلامتك يا سليل المجد -رعاك الله في حلك وترحالك- وأعادك لهذا البلد الذي أنت عمود من أعمدته، وركن من أركانه القوية، فمدك قوة الله سبحانه وتعالى طالما أنك متمسك بحبله سبحانه، وبسنة الرسول محمد عليه أفضل الصلاة والسلام.