معرفتي بالمرحوم وثيقة منذ أن كنا في فترة دراسية واحدة في القاهرة ثم في الرياض عندما كان مدرساً في الجامعة وكنت قائماً بأعمال لجنة الأنظمة الوزارية ومستشارها. وبعدها في لندن عندما كان سفيراً للمملكة وكنت وزيراً مفوضاً ورئيساً للقسم القنصلي حيث توطدت علاقتي بمعاليه وعرفته عن كثب ولمست ما فيه من خصال حميدة جيدة جمة.