يحق للبنانيين أن يزيحوا هموماً وأطناناً من القلق والتوتر ظلت تخيم على أجوائهم السياسية والحياتية طوال عقود طويلة؛ فالآن الملف اللبناني في يد حكيم العرب الذي يواصل توغله في تفرعات هذا الملف، الذي عدَّه الملك عبدالله بن عبدالعزيز النقطة الأساسية لمعالجة وتسريع المصالحة العربية؛ فبدون معالجة الملف اللبناني
...>>>...
|