بإصدارها أول كتالوج إلكتروني في عالم الدهانات والألوان تؤكّد دهانات الجزيرة جدارتها بثقة عملائها على اختلاف شرائحهم بمن فيهم أفراد العائلة كافة, فضلاً عن قدرتها على تنويع ابتكاراتها وإبداعاتها التي تصب في صالح العملاء وتكسبهم خصوصية فريدة وتميّزاً واسعاً.
و حرصت الشركة على توفير هذا الكتالوج لمساعدة الأسرة العصريّة الراغبة بطلاء المنزل للمرّة الأولى أو تجديد طلائه وألوانه في رسم أبعادٍ لونيّةٍ وديكوريّةٍ أكثر تميّزاً وحداثة من خلال إتاحة الفرصة للاطلاع بواسطة تقنية الحاسب الآلي على أحدث وأرقى منتجات دهانات الجزيرة والتعرّف على تشكيلة ألوانها واختيار ما ينسجم منها مع الأثاث والجدران وديكور المنزل.
وأوضح الأستاذ عبد الله بن سعود الرميح مدير عام شركة دهانات الجزيرة أن فكرة الكتالوج الإلكتروني نبعت بعد دراسة معمقة على شرائح من العملاء خلصت إلى رغبة أفراد العائلة بمن فيهم ربّة البيت في المشاركة باختيار نوع الطلاء والألوان للمنزل الذي يجمعهم وتوظيفها لمنحه قالباً من الأناقة والجمال, مبيناً سهولة تصفح الكتالوج لاختيار نوع الطلاء والألوان المتماشية مع الأثاث والمكونات الأخرى من إنارة وظلال وتخيّل ما سيكون عليه ديكور المنزل, مشيراً إلى أنه بوسع الاستشاريين والمهندسين والمصممين الداخليين استخدام هذا الكتالوج لتجسيد الرؤى والتطلعات التي يطمح العملاء إلى جعلها واقعاً حقيقياً في أماكن معيشتهم.
وبيّن أن الكتالوج الإلكتروني أخرج بعناية فائقة ويتضمن منتجات انفردت دهانات الجزيرة بتصنيعها وطرحها في الأسواق ولاقت إقبالاً منقطع النظير من قبل عملاء الشركة لإضفائها فخامة ورونقاً أخّاذاً على البيوت والقصور والمكاتب والفنادق والمعارض والمطاعم ، لافتاً إلى أن متصفحي الكتالوج بمقدورهم القيام بجولة شيّقة وممتعة على تلك المنتجات واستعراض مواصفاتها وخطوات تطبيقها ثمّ الإبحار في سفينة ألوانها فائقة الروعة بطريقة سلسة وبسيطة للغاية باعتباره ذاتي التشغيل.
وتعتبر هذه الخطوة غير المسبوقة والمتواكبة مع معطيات العصر التقنية وتنامي التعامل مع التكنولوجيا الحديثة من قبل شرائح كثيرة في المجتمع قفزة نوعية مهمّة تضاف إلى رصيد دهانات الجزيرة الحافل بالعطاء والنجاح على مدى أكثر من 30 عاماً باعتبارها الرائدة في ميدان الدهانات على الصعيد المحلي والإقليمي والعالمي من جهة, وبالنظر لمدى الانعكاسات الإيجابية المتوخّاة منها لمعظم عملائها على تنوّع أذواقهم ورغباتهم وتطلعاتهم من جهة أخرى, بالإضافة إلى دوره المتوقّع في الحدّ من التعامل بالكتالوجات الورقية على عكس ما هو سائد حالياً من جهة ثالثة.
