هل يمكن أن نشاهد أحداً من نجوم كأس العالم في ملاعبنا بعد ختام المونديال سواء كان لاعباً أو مدرباً..؟!! التكهنات تشير إلى أن الشباب هو الأقرب وبالذات في الجانب التدريبي.

التذمر الذي أبداه الاتحاد السعودي لكرة السلة وأعلنه بشكل واضح من التكتلات التي تحاصره في البطولات الخليجية يجب أن يتم التعامل معه بحزم وسرعة وعلى أعلى مستوى. فكرة اليد السعودية عانت الأمرين خليجياً وآسيوياً (من خليجيين) ويبدو أن السلة في الطريق إلى ذلك أيضاً ما لم تكن هناك وقفة صارمة تعيد للحضور الرياضي السعودية هيبته خليجياً وآسيوياً.

الأوساط النصراوية تتحدث عن ضخ مالي كبير يتجاوز الأربعين مليون ريال سوف ينعش خزينة النادي وسوف تتمكّن الإدارة من خلاله من تنفيذ برامجها وخططها وتسديد الالتزامات التي عليها تجاه اللاعبين والمدربين. وهذا الإنعاش المالي جاء نتيجة تضافر جهود رجالات النصر وأعضاء شرفه الفاعلين.

تعادل إنجلترا أمام أمريكا وخسارة الجزائر من سلوفينيا بأخطاء شنيعة وفادحة من حارسي مرمى المنتخبين أكّد أن المنتخب الذي يريد أن ينافس أو يظهر بمظهر مشرّف لا بد له من حارس مرمى غير عادي. فكل خطوط أي فريق تحتمل لاعبين متفاوتي المستوى عدا حراسة المرمى التي لا تقبل إلا المتميّز فقط.

حديث سمو الأمير محمد العبد الله الفيصل الشهير وإعلانه أن إعلام الأهلي هو أحد أكبر مشاكل النادي وأكبر المعوقات أمام تقدمه وتطوره ليس بحاجة إلى مشقة بحث عن إثباتات أو أدلة فتكفي نظرة واحدة لمستوى ومضمون ما يطرحه في يوم واحد لمعرفة قمة المأساة التي يعيشها النادي العملاق مع مَن ابتلي بهم من المتمسحين بحبه والمتسلقين لأسواره.

ما زالت البعثات الرياضية في مونديال جنوب إفريقيا تتعرّض لحوادث السطو والسرقة وكان التلفزيون النيوزلندي آخر الضحايا الذي سرقت منه معدات تقدّر بمائة ألف دولار.