حينما تحاصر المشاكل وتضعف قوة الجماعات والتنظيمات وبالذات التي تعتمد على العنف في تنفيذ برامجها وأجندتها كالجماعات الإرهابية تذهب تلك الجماعات إلى ارتكاب أعمال أكثر دموية وعنفاً وتمارس هروباً للأمام بالقيام بأعمال تريد الأحياء من خلالها إثبات وجودها وأنها لا تزال تؤثر على الأحداث وأنها لا تزال باقية.
...>>>...
|