- بعد الاعتداء عليهم في الملعب اعتدوا عليهم مرة أخرى بالاستفتاء الوهمي الذي امتص جيوبهم.
- بعد الصفقة الجديدة النادي سيدخل الشرقاوي الآخر في متاهة مماثلة من التسويف والمواعيد العرقوبية مع المطالبة بحقوقه.
- كان عضو الشرف صريحا ودقيقا وهو يشخص واقع إعلام ناديه عندما قال إن هذا الإعلام متخصص في مهاجمة شرفيي ناديه ومهاجمة النادي المنافس فقط.
- ردود أفعالهم غير المباشرة كشفت أن لقب القرن القاري الذي حصل عليه النادي الكبير أحدث وقعا سيئا ومؤلما في نفوسهم.
- ينسقون اللاعبين مجانا ثم يعودون ويشترونهم بالملايين. إنه الارتجال في العمل.
- بعد معرفتهم بعض الخفايا عن الشخصية الجديدة أُصيبوا بالصدمة.
- بعد أكثر من عام ألمح اللاعب المعتزل إلى أنه لم يستلم حقوقه من المهرجان.
- رئيس النادي العاصمي رفض تماما صفقة اللاعب الشرقاوي ولم يوافق إلا بعد أن تعهد أحد الشرفيين بأنه متكفل بها، وأنه لن يطلب منه ريالا واحدا.
- تصريح رئيس النادي العاصمي الكبير بأنه لا يرغب في ضم أي لاعب محلي فتح الطريق للجار لضم اللاعب الشرقاوي الذي كان ناديه يأمل في دخول النادي الكبير في المنافسة على اللاعب لرفع سعره.
- الموقف من الحارس الكبير جعلهم يرضخون لمطالب الحارس البديل.
- قبل مغادرته تسلم العضوية الماسية مكافأة له على خوضه في وحل الجدال الهابط مع الأقلام المأجورة لمهاجمة الإدارة.
- طبيعة الأسئلة التي يطرحها مذيع البرنامج الرياضي في القناة الفضائية توحي بشكل مفضوح بأنها أسئلة متفق عليها قبل الظهور على الهواء.
- احتاروا في تحديد موقف شرفي الساحل الغربي فهو مرة معارض بشدة للإدارة ويطالب بابتعادها وتارة أخرى يعلن تأييده الكامل لها ومطالبته إياها بالاستمرار.
- ما زال برنامج الفتنة يمارس دوره في إشعال الفتنة بين أنديتنا الوطنية، وللأسف أنه يستخدم في ذلك أدوات من بيننا وهناك من يستجيب له بكل سذاجة.
- بعد ظهور القرعة القارية بدأ منسوبو النادي الكبير في رفع معنويات الفريق الخليجي من خلال إظهار التخوف منه والتأكيد بأن فريقهم سيواجه صعوبة بالغة في المواجهة.
- شعر بأنه تورط مع الصحفي المخضرم باتهامه بالشعوذة فتراجع وحاول التلطف معه والتودد إليه بعد أن هدده المخضرم بسحبه إلى أروقة العدالة.
- بعد ظهوره الأخير شكر العقلاء الله أن الشائعات بقيت شائعات.
- المانشيت الأخير كان مخجلا ومعيبا.
- ليس اللاعبون هم فقط من توجهوا للحواري بعد نهاية الموسم وتوقف النشاط الرياضي الرسمي، بل الحكام أيضا أصبحوا من مرتادي الحواري، وعلى رأسهم ذلك الصاعد الذي يمثل أمل اللجنة.