- وزير النقل التقى بممثلي السفارات.. حيث تحدث معهم عن الكارثة والإجراءت التي تم العمل بها وجارٍ التعامل مع الحادثة ونقل تعازي حكومة المملكة العربية السعودية قيادة وشعباً الى حكومات تلك الدول.

- رافق الوزير عدد من المسؤولين بالوزارة وشركة النقل الجماعي.. وقد توقف الموكب قبل الوصول للسليل عند موقع الحادث واستمع إلى شرح عن الحادثة.

- محافظ السليل انفرد بعض الوقت مع الوزير وتحدث معه عن الحادثة.. وما يخص وزارة النقل وشركة النقل.. وما سيتم من إجراء للمصابين والمتوفين.

- مدير مستشفى السليل فتح أبواب مقر ضيافة المستشفى لأهالي المصابين والمتوفين القادمين من خارج السليل للإقامة لحساب المستشفى.. فيما قررت شركة النقل استئجار أحد الفنادق للإقامة لجميع ذوي المصابين والمتوفين.

- تواجد عدد من أهالي السليل لتقديم المساعدة.. وكذا التبرع بالدم للمصابين منذ وقوع الحادثة وحتى الآن.

- إدارة المستشفى من لحظة وقوع الحادثة خصصت أحد المكاتب كمركز إعلامي لمندوبي وسائل الإعلام وجُهز بكافة ما يتطلبه العمل الإعلامي لسرعة نقل الحدث والمعلومة الصحيحة.

- أشاد عدد من المسؤولين والأهالي بتغطية (الجزيرة) يوم أمس ونقل الحدث بكل مصداقية.