- الطريقة التي تناول بها عضو مجلس الشورى الدكتور عبد الرحمن العناد ملف الرياضة ورعاية الشباب تحت قبة المجلس كانت بعيدة كل البعد عن الموضوعية وعن الدراية بحقائق وتفاصيل العمل الرياضي،
أما وصفه للدوري السعودي (أقوى دوري عربي) بأنه مسخ فهذا قول لا يقبله عقل ولا منطق.
- تعيين اللاعب السابق خالد بدرة مدرباً خاصاً للاعبي خط الدفاع الأهلاوي نهج فني جديد سبق به الأهلي الجميع ويستحق أن يدوّن هذا الاختراع باسمه.
وإذا كان المدرب فارياس قد قبل هذا الأسلوب في العمل فإنه يضع الحبل حول رقبته لقيادته في الاتجاه الذي تراه الإدارة.
- من حق إدارة نادي الفتح أن تطالب بستة ملايين ريال مقابل التنازل عن اللاعب فيصل الجمعان للهلال وهو اللاعب الذي نسقه الهلال مجاناً وسجل للفتح بلا مقابل.
- الاستحقاقات التي تنتظر الفريق الشبابي في الفترة القادمة وبالأخص البطولة الآسيوية تتطلب وجود مدرب له اسمه الكبير في عالم التدريب. فالمرحلة القادمة لا تحتمل الخطأ في الاختيار لأنه سيكون مكلفاً كثيراً.
- تفاوتت ردود أفعال الهلاليين والشبابيين حول نتيجة القرعة الآسيوية التي فرضت مواجهة بين الهلال والغرافة القطري في ربع نهائي البطولة الآسيوية ومواجهة الشباب وشنبوك هيونداي الكوري ما بين متألم لهذه المواجهات وبين سعيد. وبغض النظر عن تلك المشاعر فإن وصول أي فريق لهذه المرحلة من المنافسة يتطلب الاستعداد لقبول المواجهة مع أي فريق آخر دون النظر لاسمه وبلده.
فمن يريد البطولة عليه خوض التحدي وإثبات الجدارة.
- الصمت الذي يحيط بالعمل داخل نادي الاتفاق يدعو للإعجاب بالسياسة الإدارية والإعلامية لإدارة النادي برئاسة عبد العزيز الدوسري الذي يرفض الجعجعة والصخب والتلاعب بمشاعر وعواطف الجماهير بوعود وصفقات وهمية كما يحدث في كثير من الأندية خلال هذه الأيام.