- في حديثه الوداعي كشف الرئيس أسباب استعانته بذلك الإعلامي عندما قال إنه أحضره لكي يتعامل مع الوسط المتدني.
- تقدم بطلب التعاقد مع لاعب أجنبي وعندما طلب التفويض تراجعوا خشية أن يتعامل مع اللاعب مثلما تعامل مع البوفيه.
- لا يستطيع الحديث إلا في حدود ضيِّقة عن وضعه وعلاقته بالنادي لأنه يعرف حدوده جيداً في هذه المرحلة.
- اللاعب كان ينتظر انتهاء قضيته العالقة بين المختبرات ليكشف معاناته مع النادي.
- اللاعب العربي كشف أن دعمهم له في قضيته لم يزد عن تورتة قدموها له بعد عودته.
- قوة تصريحات اللاعب العربي ومدير أعماله تستند إلى العقد الذي وضعوا فيه شروطهم المجحفة فوقّعه المندوب دون قراءة.
- لم يجدوا بداً من إجبارهم على توقيع تعهد يضمن عدم تسريب أخبار الاجتماعات بعد أن وجد ذلك العضو يوزع أخبار الاجتماعات على طريقة (ابعلمك ولا تشير للمصدر) للإيهام بدوره وفاعليته.
- لم يرغب الرئيس الراقي الهبوط لمستواهم في لغة الخطاب فأحضر من يستطيع التعامل معهم بمثل لغتهم الهابطة فتفوّق عليهم.
- شرفيو النادي العريق الذين يميلون للنادي الساحلي القريب ثارت ثائرتهم بعد انتقال لاعبين من لاعبي ناديهم للنادي الساحلي المنافس فأثاروا الفوضى في النادي ونظّموا احتجاجات جماهيرية ضد الإدارة.
- تنفسوا الصعداء بعد رؤيتهم المستوى المتواضع للإصدار الجديد.
- على طريقة المطرب الكبير الذي أحضروه في حفل سابق للإساءة للنادي الجار الكبير عندما وصفه ب(الخروف) احضروا في حفلهم الأخير فناناً برتبة مهرج لممارسة نفس الإساءة.
- بعد الدش الساخن طلبوا منه التوقيع على التعهد بعدم كشف الأسرار.
- طلبوا منه وهو يحضّر نفسه لمرافقة الفريق في المعسكر الأوروبي أن لا تكون رسائله الإعلامية مماثلة لرسائل الكذب والتزييف التي كان يبعثها من معسكر الموسم الماضي.
- لا يستطيع الرد على اللاعب ولا على مدير أعماله المتبجح لأنه يعلم فداحة الخطأ الذي ارتكبه بتوقيعه (العمياني) على العقد.
- المزوّر الدولي قدَّم درساً بليداً في الجغرافيا فضح جهله وضحالة ثقافته.
- عضو الشرف برَّر إقامة الاجتماعات الشرفية في المنازل لأن بعض الأعضاء لا يعرفون مقر النادي..!!
- ليخرج عضو الشرف من حرج الدعم المالي فقد قال في الاجتماع إن فريقه مكتمل ولا يحتاج دعمه بأي لاعب محلي.
- في خضم أفراح النهائيات تحول المحلّل في القناة الخليجية إلى متسوّل.