لا يحتاج أي متابع لفكر الفئة الضالة والمنتمين لتنظيم القاعدة الإرهابي إلى أي جهد ليعرف أن هؤلاء لا يمثلون البلدان والأوطان التي يحملون بطاقاتها الوطنية وهوياتها الرسمية. فهؤلاء الحركيون الذين دفعهم التشدد على الخروج حتى على أنظمة بلدانهم، شأنهم شأن خوارج العصر الإسلامي الأول. ولهذا فإن محاولة إلصاق
...>>>...
|