نجحت العربية للعود في تخطي حدود المملكة العربية السعودية لتصل بمنتجاتها إلى 25 دولة في العالم وبخاصة قارات أوروبا وآسيا وإفريقيا لتضع اسم العربية للعود في أشهر الشوارع بعواصم هذه الدول. وبهذه المناسبة تحملت العربية للعود على مدى أسابيع 25% من قيمة فواتير عملائها حيث قدمتها كعرض خاص لعملاء الشركة بمناسبة «حملة25»، وأعلنت الشركة العربية للعود أنها قدمت 25% إضافة مجانية من قيمة الفاتورة على كافة منتجات الشركة وفي مختلف فروعها داخل المملكة ووصلت فروع الشركة إلى 25 دولة في العالم بأكثر من 560 فرعاً. ومن المعروف أن العربية للعود تضع العميل على قائمة أولوياتها، حيث تسعى دائماً لتقديم كافة التسهيلات والعروض ليحقق فوائد مما تقدمه الشركة له. وأكدت الشركة اهتمامها بالمصداقية في العروض التي تقدمها بحيث تكون الخصومات والعروض المطروحة على كافة المنتجات، وليس على منتجات معدودة مثلما تفعل بعض الشركات، مشيراً إلى أن خصومات الشركة حاسمة وواضحة، ومن أشهر العطور التي وجدت رواجاً عالمياً عطر (كلمات) الذي سجل حضوراً دولياً ومنافسة عالمية. وقد حققت فروع الشركة في مختلف هذه الدول نجاحات كبرى أصبح يشار إليها بالبنان كنموذج للشركات والمنتجات العربية في الدول الأوروبية والآسيوية، حتى أصبح هناك ارتباط وثيق بين جنسيات هذه الدول ومنتجات العربية للعود، وقد أفصحت الشركة عن بعض المقترحات التي وصلتها من بعض عملائها من خلال برنامجها الذي بات معروفا باسم « تواصل « أن هناك من يقترح إطلاق اسم يرتبط بالعالمية يضاف إلى مسمى الشركة كونها تخطت الحدود العربية وأصبحت واحدة من كبريات الشركات العالمية، وتجدر الإشارة إلى أن العربية للعود اعتادت على تقديم خصوماتها وعروضها في المناسبات الجديدة للشركة، حيث سبق وأن قدمت الشركة عروضاً بمناسبة «مليونية تواصل» واستفاد منها الجميع، ويشار إلى أن العربية للعود أصبحت من الشركات العالمية، وأصبحت منتجاتها تنافس كبريات الشركات العالمية المتخصصة في تجارة العطور، وخاصة في عاصمة العطور العالمية باريس. وتعد العربية للعود واحدة من أكبر الشركات المتخصصة في تصنيع وتجارة العود والعطور في العالم، كما أن الشركة تهدف إلى التوسع الجغرافي لتصل إلى ألف فرع، وأن منتجاتها حققت نجاحاً ملموساً وعطرها الأخير كلمات دخل في التصفيات النهائية لمسابقة هيئة العطور البريطانية ليكون من بين أفضل ستة عطور في العالم تمهيدا للوصول إلى العطر الأول في العالم.