لا يمكن للأمم أن تتطور ما لم تواكب المتغيرات التي تسعى إلى تحسين سبل الإنتاج ورفد الموارد التي تجعل الإنسان يحصل على كفايته من الغذاء ومن الخدمات العلاجية والتعليمية، ولهذا فإن المسلمين كانوا يتبؤون مكان الريادة حينما كان اهتمامهم ينصب على تطوير إمكانياتهم العلمية والإنتاجية وبعد أن تراجعت همم التحصيل
...>>>...
|