بنهاية مباريات الدور ربع النهائي لمسابقة الأبطال على كأس الملك تنتهي مهمة الحكام المحليين لقيادة المباريات.. فدور نصف النهائي والنهائي سيكون بصافرة أجنبية.. وهي الصافرة المطلب للأندية التي ودع الأبطال فيها تأثُّر الصافرة المحلية بالمناورات التكتيكية التي أتت أُكلها في أكثر من مناسبة مهمة.. ولكن مع تولي الصافرة الأجنبية قيادة المباريات الكبيرة والهامة وضعت الأمور في نصابها وتفرغت الفرق للعب والفوز للأجدر وليس للأعلى صوتاً كما كان يحدث.