تظل ساعة ملعب مدينة الأمير عبدالله بن جلوي الرياضية بالهفوف بحاجة ملحّة إلى تغييرها بأسرع وقت ممكن وها هو الموسم الرياضي الحالي يختتم فعالياته ولم يتم شيء حيال ذلك على الرغم من رصد ميزانية تغييرها مع مضمار ملعب المدينة ضمن ثماني ملاعب رئيسية في المملكة قبل نحو عام من الآن، وقد تم بالفعل تعديل المضمار ولكن ساعة الملعب ما زالت انتظار.. فمن يريحنا من هذه الساعة والتي أصبحت نشاز في الملعب ولا يمكن الاعتماد عليها، فقد استهلكت طوال ما يقارب الثلاثين عاماً من وضعها والملعب بحاجة بدلاً منها إلى شاشة حديثه تتناسب مع التطور الحاصل ومع المتطلبات الآسيوية الحديثة للملاعب السعودية..