- الحاشية والوفد المرافق كانوا على موعد مع الاحتفال والظهور في القنوات الرياضية والشعرية بعد المباراة، ولكن الخسارة الموجعة ألغت كل الترتيبات.
- غره طوله الفارع وجسمه الرياضي فأوسعه الصغار ضرباً حتى تدخل من خلصه من أيدي المراهقين.
- اشتكى مسؤولو النادي العاصمي من سوء المعاملة التي وجدوها في مباراتهم الخارجية ولم يتدخل لنفي ما حدث وتكذيب مسؤولي النادي العاصمي إلا جيرانهم الذين تعرضوا في الأسبوع التالي لأسوأ مما تعرض له جيرانهم.
- صلاحية نجومية اللاعب لم تدم أكثر من ثلاثة أيام، فتحول من نجم كبير ومرشح للمنتخب إلى لاعب بلا قدرات وأنه رجيع الأندية بعد أن أضاع ركلة جزاء في المباراة المصيرية.
- بعد المباراة الأولى سخروا من اللاعب الأجنبي السابق، وقالوا إن إبعادهم له كان صائباً لأنهم جلبوا من هو أفضل منه، وفي المباراة الثانية فعل ذلك اللاعب مع فريقه الجديد العجب فصنع وسجل وأخرج فريقه السابق من البطولة.
- ما صاحب المباراة الثانية من أحداث هو صدى لما حدث في المباراة الأولى.
- إساءاتهم طالت القاصي والداني بعد الفوز الضعيف في المباراة الأولى.. فماذا لو حققوا بطولة..!!؟
- كانت الباصات تجوب المدن والقرى لنقل الجماهير والدخول مجاناً ومع ذلك يباهون بالجماهيرية..!!
- كان على موعد في اليوم التالي للمباراة أن يظهر في برنامج المسابقات الشعري الشهير، ولكن الخسارة أفسدت ذلك الظهور فتم الاعتذار.
- استغرب مذيع وضيوف البرنامج الخليجي الاتصالات المسيئة والفاقدة لكل احترام من قبل مدعين زعموا أنهم إعلاميون وتحدثوا بلغة هابطة وعبارات شوارعية.. وعندما علم الحاضرون مؤهلات أولئك زال الاستغراب وذهبت الدهشة.
- طاروا فرحاً بعد إعلان مواعيد النهائي وتبادلوا التهاني كون مباراة الإياب والتتويج ستكون على أرضهم، ولكن يا فرحة ما تمت.
- يصنف تعقيباته ومداخلاته على هواه وحسب ردود الأفعال، فهذه وجهة نظره ككاتب.. وتلك وجهة نظر النادي.
- بعد خروجه من البرنامج الخليجي المشبوه فضح زميله على طاولة الفتنة بأنه ضحك على مسؤولي القناة وابتزهم بكذبه واستغل سذاجتهم!
* * *
* بعد الخسارة الأخيرة تقدموا باقتراح بأن يكون التأهل في المواسم القادمة من خلال التصويت.
- الحرمان جعلهم أكثر حقداً وعدوانية، قد يكون منحهم شيئاً من البطولات جزءاً من العلاج.
- كان المعتدون يبررون اعتداءاتهم في مباراة الإياب بأن المعاملة بالمثل.
- متسول المناصب لا يمر أسبوع إلا ويسفه ويجهل أناساً هلاميين لا يعيشون إلا في خياله.
- لم يكتفوا بالسيطرة على القناة الرياضية المحلية، بل تجاوزوها إلى القنوات الشعبية وقنوات الشعر التي صارت مرتعاً لهم وهي بالفعل المكان المناسب لهم.
- بعد الخسارة المؤلمة لم يجد سبيلاً للتنفيس سوى اختراق موقع النادي الخليجي.
- إدارة الفريق الشرقاوي عاقبت لاعبيها على الخروج من الموسم بلا حمص بمواصلة التدريبات رغم انتهاء الموسم بالنسبة لهم.