سماح إدارة المهرجان وإتاحتها الفرصة أمام الجميع للمشاركة ساهم في إيجاد سوق حرة داخل المهرجان بيعت تحت مظلته الطيور ومستلزماتها إلى جانب المواد الغذائية والأكلات الشعبية وغيرها وبدأ ظاهراً اهتمام زوار الربيع بسوق بيع الطيور وتلبية الآباء طلبات أطفالهم بالشراء.