- التصق حب وانتماء سمو الأمير خالد العبد الله للنادي الأهلي الذي عشقه وتحول هذا الانتماء القوي ليرتدي القميص الأخضر وتمثيل ناديه لاعباً قبل أكثر من ثلاثة عقود زمنيه.
- ففي عقد التسعينيات الهجرية من القرن الفائت مثَّل سموه النادي الأهلي في خط الوسط مع الجيل الذهبي جيل عبد الرزاق أبو داود وأحمد عيد والغراب وكان يمتاز بتمريراته الفنية المحكمة وقوة التصويب، فضلاً عن مهاراته الفردية العالية وسمو أخلاقه الرفيعة.. عزّزت من تمثيله الفريق الأهلاوي وسط كوكبة من النجوم المتقدة التي قدمتها (قلعة الكوؤس) آنذاك. وبعد سنوات قليلة من تمثيل النادي الأهلي أعلن اعتزاله المبكر.. فتلقى عرضاً من الاتحاد لتولي رئاسة شرف النادي إلا أنه أعتذر وفضّل مواصلة خدمة ناديه الذي عشقه عبر المجال الإداري، حيث ترأسه عام 1397- 1398هـ، ونجح في قيادته للفوز بكأس الملك وبطولة الدوري كأكبر إنجاز أهلاوي تحقق في تلك الأيام الخوالي.. ولا يزال الرمز الكبير يخدم عشقه الأزلي ويدعمه (مادياً ومعنوياً) حتى الآن من خلال توليه منصب رئيس هيئة أعضاء شرف النادي السبعيني.