- مهما حاول إظهار دعمه ومساندته للإدارة الحالية.. فإنه يعتبر أمام جماهير النادي ورقة محترقة بعد فشله الذريع في العمل وقيادته للنادي لأسوأ نتائج في تاريخه.
- بياناته سجلت رقماً قياسياً وهو يمثل نفسه.. فكيف سيكون الحال.. وهو يمثل النادي ويتحدث باسمه...!!
- بيانه الأخير ليس دعماً لصالح المرشح الأقوى.. بقدر ما هو رسالة مبطنة لمن يحاول المنافسة وبالأخص صاحب البوفيه الحصري.
- تم ترشيحه لجائزة أفضل لاعب في الجولة.. رغم أنه خرج من المباراة بعد ربع ساعة...!!
يحاول التقرب للإدارة الحالية بشتم الآخرين..!!
- قال إنه لن يرشح نفسه فعمَّ الارتياح واستبشر محبو النادي.
- اندفاع اللاعب منتهي الصلاحية وحماسه في ناديه الجديد.. يأتي بهدف الكيد لناديه السابق الذي فتح له باب الخروج.. وقال له تفضل من غير مطرود.
- سيبقى صاحب البوفيه الحصري بعبعاً يخيفهم في كل وقت.
- خمس عشرة دقيقة.. كانت كافية لكشف ما وراء سوء النوايا.
- لم يعد يتحدث عن نفسه.. بل تمادى ليجعل من نفسه متحدثاً باسم جميع محبي النادي وعشاقه.
- لم يطلب منه أحد أن يرشح نفسه.. ولم يسأله أحد عن ذلك.. ولكن شهوة الثرثرة جعلته يظهر ويتحدث عن كل ذلك.
- في الصحافة يقول شيئاً وعبر الشاشة يقول شيئاً مختلفاً.
- رغم كل أساليب التحريض والتأجيج والتأليب التي يمارسونها.. إلا أن مخططاتهم لن تنجح.. ومن يوجههم لذلك لن يعود لموقعه السابق مهما حدث.
- لم ينجحوا في أساليبهم التحريضية.. فاستبدلوها بمحاولة دق إسفين الخلافات بين أعضاء الإدارة.
- 8 أيام.. هل تكون كافية للفشار ليعرف حجمه ويقف عند حدوده.. وربما يحمل له المستقبل أكثر من ذلك.
- برر المدرب إبعاده للاعب المحلي لغيابه عن التدريبات يومين.. لكن المذيع الفطن أعاد إليه السؤال عن اللاعب العربي الذي تغيَّب يومين أيضاً ولكنه شارك..!! فما الفرق؟
- رئيس النادي حذَّر أعضاء الشرف وجماهير (العشتو) عبر جوال النادي أن الدخول للمباراة سيكون بتذاكر وأن هناك شركة من خارج المنطقة ستراقب الدخول.. لذلك غاب أعضاء الشرف عن الحضور وخلت المدرجات من جماهير (العشتو).
- عجزوا عن التأثير على الإدارة.. فحرضوا الجماهير ضدها.
- بدلاً من أن يحمد الله على السلامة والعافية.. راح ينسج من خياله قصة كقصص الأفلام.. ولم ينس أن يضع نفسه البطل.. هكذا هو الكذاب الكبير!
- ما زال ذلك العضو يسيطر على جوال النادي رغم ابتعاده بعد إبعاده.
- جمهور النادي يتمنون لو عُوقب المدرب بالإبعاد على حركته البلهاء.. بعد أن رفضت الإدارة إبعاده.