- رسميا ثبت بقاء فريق الفتح في دوري زين للمحترفين واستمراره للموسم الثاني بعد أن أصبح الفريقان القابعان في المركزين الحادي عشر والثاني عشر غير قادرين فيما تبقى لهما من مباريات على الوصول للنقطة رقم (21) التي يمتلكها الفتح.
- الهبوط أصبح يحيط بأربعة فرق هي نجران والقادسية والرائد والحزم وتبدو حظوظ الحزم أوفر من غيره لامتلاكه أربع مباريات منها اثنتان على أرضه يحتاج منها إلى نقطتين فقط، فيما تبقى للرائد ثلاث مباريات ولكل من القادسية ونجران مباراتين.
- أصبح مصير بقاء فريق القادسية في قبضة فريق الاتفاق حيث يلزم القادسية الفوز في المباراة القادمة على الاتفاق للحفاظ على حظوظه في البقاء في دوري زين، أما التعادل أو الخسارة فيعني العودة من حيث أتى الفريق إلى الدرجة الأولى.
- التراخي الذي أصاب لاعبو الفتح بعد ضمان البقاء جعلهم يتلقون خسارة مريرة من الوحدة قوامها ستة أهداف دون مقابل وهي خسارة لا تليق بفريق الفتح الذي استحق إعجاب الجميع وتصفيقهم هذا الموسم ولكن مثل تلك الخسائر تسيء لسمعة الفريق وتغير نظرة الآخرين فيه.
- تحرك الإدارة النصراوية بوعي كبير لتغيير خارطة العناصر الأجنبية في الفريق ينم عن إدراك حقيقي لأهمية العنصر الأجنبي و حرص كبير على الاستعانة بأفضل العناصر حتى يتحقق الهدف الذي تسعى إليه الإدارة بصناعة فريق قوي ومنافس.
- أسوأ سؤال يطرح على عميد لاعبي العالم وحارس القرن الآسيوي محمد الدعيع بعد كل بطولة يحققها الهلال هو متى تعتزل..!؟ فهذا السؤال الساذج ليس مناسبا ولا لائقا أن يطرح في لحظة فرح. ولكن كم من إعلامي ساذج صدم محمد الدعيع بهذا السؤال ونغص عليه فرحته بتحقيق بطولة.