- معاناة الطفل الذي تمَّ منعه من المشاركة في التدريبات مع المستجدين تُجسِّد معاناة الكثير من الناشئين والشباب الذين يرغبون في الالتحاق بالنادي الكبير.. لكنهم يصطدمون بمن يغلق البوابات والطرق في وجوههم.
- عدم التعاقد مع مهاجم تقليدي وصريح سوف يزيد من حرج الفريق الكبير في المنافسات التي دخلت مراحل الحسم.
- الإداري المبعد ظهر (عنترياً) في تصريحاته بعد غيبة طويلة.. ويبدو أن الابتعاد عن الإعلام والفلاشات أدى إلى إصابته بتلك الحالة.
- كابتن الفريق أدخل نفسه في مسار الخلافات بين بعض الشرفيين ومدرب الفريق الذي اضطر إلى إبعاد اللاعب عن تشكيلة الفريق حتى يعود إلى رشده ويبتعد عن تلك الأساليب.
- الأبواق تهاجم حفل اعتزال اللاعب الهداف بحجة عدم إقامة حفل اعتزال للمدافع الكبير السابق.. لكن تلك الأبواق لا تستطيع الاقتراب من المتسبب في إعاقة حفل اعتزال المدافع.
- اللاعب التزم غرفة العلاج كعادته في أوج مراحل المنافسة.. وترك فريقه يصارع ويفقد النقاط وتتقلص حظوظه في المنافسة.
- ظهر رئيس اللجنة إعلامياً في محاولة لتبرئة عمل لجنته من تبعية الميول.. لكنه كرَّس النظرة السلبية عنه.
- إدارة النادي كانت ذكية وهي تقرب أبا المشاكل من الفريق.. حيث أوقف تدخلاته وعاد الهدوء للفريق وعادت انتصاراته.
- كذاب الخليج هو اللقب الجديد الذي أطلقه اللاعب العالمي على الفشار.
- المدرب اللاتيني وصف الشرفيين الذين يهاجمونه بأنهم لا يتعدون ثلاثة من الجهلة.
- البرنامج الرياضي الفضائي اليومي حاول خلق مشكلة للفريق الكبير بادعائه أن مسؤولاً كبيراً في النادي قد أجرى اتصالاً باللجنة وعاتب أعضاءها.. ليأتي النفي من أعضاء اللجنة دون أن يقدم البرنامج اعتذاره عن فعلته غير الأخلاقية.
- ذلك العضو المبعد الذي عاد عنترياً بعد غيبة ما زال يعيش في الماضي بأسلوب تهديده للآخرين.. وهو يعلم قبل غيره أن كل تهديداته مجرد تهويمات لا أكثر.
- ليس له صفة رسمية ولكنه يقحم نفسه في موضوعات لا علاقة له بها ويطلق العنان للسانه للحديث في أمور أكبر منه.
- اللاعب المحبوب في ناديه كسر النحس الذي لازمه منذ ظهوره.. واستطاع أن يشارك فريقه في أول فوز يحققه على المنافس.
- كانت اللجنة تتجه للتغاضي عن اللاعبين اللذين تبادلا البصق.. لكنها وجدت نفسها مضطرة لمعاقبتهما بعد قرارها المجحف بإيقاف لاعب الفريق الكبير في محاولة لمداراة فضيحة استهداف اللاعب وناديه.
- مع كل فوز يظهر الفشار في تلك القناة بدون حياء ويتحدث وكأنه صانع الانتصار!