يتبارى رؤساء الدول الغربية ورؤساء الحكومات في الاتحاد الأوروبي بل حتى المفكرون والكتاب والفلاسفة في الحديث عن احترام حقوق الإنسان والديمقراطية في مجتمعاتهم والتي يعتبرون الكيان الإسرائيلي واجهة لها وجيبا متقدما ومثلا لهم في منطقة الشرق الأوسط التي تعيش تخلفاً لا يمكن معالجته إلا بزرع كيانات متحضرة على
...>>>...
|