سيدي ولي العهد الأمين |
مرحباً بك في بلادك |
وحمداً لله على سلامتك |
نهنئ أنفسنا ونحن نهنئك |
نهنئ قلوباً تاقت إليك |
ودعت المولى أن يحفظك |
نهنئ رجالا أوفوا بعدهم معك |
فذادوا بالروح عن حياض الوطن |
سيدي ولي العهد: |
صاحبك الخير أينما حللت |
فعجزت الكلمات عن حصر مناقبك |
وحارت المعاني في الثناء عليك |
فصار الخير مرادفاً لاسمك |
فأنت سلطان الخير الذي لم يغب |
وكيف تغيب ؟ |
وكل الأفئدة ترنو لساعة قدومك |
تقضي الوقت في الحديث عن جميل خصالك |
وكأنها تريد اختصار الزمن في انتظارك |
سيدي ولي العهد: |
أبداً لم تكن وحدك هناك |
فكنا جميعاً على البُعد معك |
نسأل الله أن يشفيك |
وهاهي بلادك من أقصاها إلى أقصاها تزدان بك |
تجدد البيعة للمليك ولك |
فنعم القائد « عبدالله « وسلطان |
نعم السند ولياً أميناً للعهد |
بكل الحب.. نقول: |
رغم أنك لم تغب |
أهلاً بك |
وعود أحمد.. |
مدير شعبة الإعلام بالمديرية العامة للدفاع المدني |
|