نحمد الله أن عاد لنا سلطان الأب سالماً معافى ليواصل ويساهم في أداء مهامه وأعماله، فهو شخصية استثنائية في عطائه وحبه لهذه البلاد، استحق محبة الناس ودعواتهم الصادقة بأن يعود إلى أرض الوطن معافى.
كانت هموم الوطن وممارسته لمسؤولياته هي معه حتى أثناء مرضه، يتفاعل مع هموم المواطنين في أحزانهم وأفراحهم من خلال اتصالاته الهاتفية المستمرة معهم، فكيف وهو الآن بيننا.
نسأل الله أن يمده بالصحة والعافية على الدوام، وأن يحفظ لنا خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده وسمو النائب الثاني وزير الداخلية وأمير منطقتنا سلمان بن عبد العزيز وحكومتنا الرشيدة.
أسرة آل مقبل بالمزاحمية